الصفحة الاولى الصين الشرق الاوسط الصين والعالم العربي العالم الاقتصاد الثقافة والتعليم العلوم الصحة
السياحة والبيئة الرياضة أهم الموضوعات الموضوعات الخاصة التقارير والتحليلات الصور مؤتمر صحفي للخارجية
 
خلفية: قمة شرق آسيا
                 arabic.news.cn | 2016-09-08 13:40:29

فينتيان 8 سبتمبر 2016 (شينخوا) من المقرر أن تعقد قمة شرق آسيا الـ11 اليوم (الخميس) حيث يجتمع قادة رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) هنا لحضور قمتيهما الـ28 والـ29 والاجتماعات ذات الصلة.

وقمة شرق آسيا هي اجتماع سنوي للقادة ضمت في بدايتها 16 دولة في شرق آسيا وجنوب شرق آسيا وجنوب آسيا. ثم توسعت العضوية لتضم الآن 18 دولة، بما في ذلك دول رابطة الآسيان الـ10 وشركاء الحوار الستة--الصين واليابان وكوريا الجنوبية والهند وأستراليا ونيوزيلندا وكذلك الولايات المتحدة وروسيا كوافدين جديدين.

ومنذ افتتاحها في عام 2005، خدمت قمة شرق آسيا كمنصة للحوار بشأن قضايا الاستراتيجية المتعلقة بشرق آسيا وكذلك القضايا الإقليمية والدولية الأخرى، مع التركيز على مجالات مثل الإرهاب الدولي والطاقة والأمراض المعدية والتنمية المستدامة والحد من الفقر.

فقد كان القرار التاريخي لرابطة الآسيان باستضافة القمة الأولي على هامش قمة آسيان زائد 3 (الصين واليابان وكوريا الجنوبية) في نوفمبر عام 2004.

وافتتحت قمة شرق آسيا الأولى في 14 ديسمبر عام 2005 فى كوالا لامبور بماليزيا ووقع القادة على إعلان كوالا لامبور في هذه القمة.

وفى القمة الثانية في يناير عام 2007 فى سيبو بالفلبين، وقع القادة على إعلان سيبو حول أمن الطاقة بشرق آسيا.

وعقدت القمة الثالثة في نوفمبر عام 2007 في سنغافورة. وتبنى القادة خلالها إعلان سنغافورة حول التغيرات المناخية والطاقة والبيئة.

وفي القمة الرابعة في أكتوبر عام 2009 فى هوا هين بتايلاند، اعتمد القادة إعلان تشا آم هوا هين حول إدارة الكوارث.

وترأست فيتنام القمة الخامسة لشرق آسيا في أكتوبر عام 2010. وأصدر المشاركون إعلان هانوي احتفالا بالذكري الخامسة لقمة شرق آسيا.

وفى القمة السادسة في نوفمبر عام 2011 في بالي بإندونيسيا، تبنى القادة إعلان قمة شرق آسيا حول مبادئ العلاقات متبادلة المنفعة وإعلان القمة السادسة لشرق آسيا بشأن ترابط الآسيان.

واعتمدت القمة السابعة إعلان بنوم بنه في نوفمبر عام 2012، حيث تعهد القادة بمساعدة تضييق الفجوة التنموية بين دول الآسيان من أجل تحقيق مجموعة الآسيان بحلول نهاية عام 2015.

وتبنى قادة دول آسيان وشركاء الحوار إعلان بشأن الأمن الغذائي في القمة الثامنة في عاصمة بروناي بندر سيري بيغاوان في أكتوبر عام 2013، متعهدين بتعزيز التعاون لتعزيز الأمن الغذائي وأمن الطاقة.

وتطلعت القمة التاسعة في ناي بيي تاو، العاصمة الميانمارية، إلى تعزيز وتوطيد عملية قمة شرق آسيا مع اقتراب الذكرى العاشرة لقمة شرق آسيا. ورحبت القمة بإعلان تعزيز أمانة الآسيان ومراجعة أجهزة الآسيان وأثنت على فريق المهام رفيع المستوى فى جهوده لتطوير توصياتها.

وعقدت القمة العاشرة في كوالالامبور بماليزيا في نوفمبر عام 2015. وناقش المشاركون القضايا الرئيسية في السياسات العالمية والإقليمية، وتبادلوا وجهات النظر بشأن مبادرة الدول المشاركة حول الأمن الإقليمي ومكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية والاستقرار المالي والاقتصادي وتنمية مناطق التجارة الحرة في منطقة آسيا-الباسيفيك.

 

 
رئيس مجلس الدولة يدعو إلى تعزيز التعاون العملى فى إطار الآسيان زائد 3
رئيس مجلس الدولة يدعو إلى تعزيز التعاون العملى فى إطار الآسيان زائد 3
الصين تتعهد بإقامة مجموعة أوثق ذات مصير مشترك مع الآسيان
الصين تتعهد بإقامة مجموعة أوثق ذات مصير مشترك مع الآسيان
خبراء..من المبكر تخفيض درجة تعرض الباندا العملاقة للخطر
خبراء..من المبكر تخفيض درجة تعرض الباندا العملاقة للخطر
معرض هونغ كونغ للساعات
معرض هونغ كونغ للساعات
اللاجئون الصغار فى دمشق بسوريا
اللاجئون الصغار فى دمشق بسوريا
ألبوم الصور للممثلة الصينية نينغ شين
ألبوم الصور للممثلة الصينية نينغ شين
التقاط صور التخرج تحت المياه
التقاط صور التخرج تحت المياه
وسائل الإعلام الأجنبية تولي اهتمامها بتقرير عمل الحكومة
وسائل الإعلام الأجنبية تولي اهتمامها بتقرير عمل الحكومة
العودة إلى القمة
الصفحة الاولى الصين الشرق الاوسط الصين والعالم العربي العالم الاقتصاد الثقافة والتعليم العلوم الصحة
السياحة والبيئة الرياضة أهم الموضوعات الموضوعات الخاصة التقارير والتحليلات الصور مؤتمر صحفي للخارجية
arabic.news.cn

خلفية: قمة شرق آسيا

新华社 | 2016-09-08 13:40:29

فينتيان 8 سبتمبر 2016 (شينخوا) من المقرر أن تعقد قمة شرق آسيا الـ11 اليوم (الخميس) حيث يجتمع قادة رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) هنا لحضور قمتيهما الـ28 والـ29 والاجتماعات ذات الصلة.

وقمة شرق آسيا هي اجتماع سنوي للقادة ضمت في بدايتها 16 دولة في شرق آسيا وجنوب شرق آسيا وجنوب آسيا. ثم توسعت العضوية لتضم الآن 18 دولة، بما في ذلك دول رابطة الآسيان الـ10 وشركاء الحوار الستة--الصين واليابان وكوريا الجنوبية والهند وأستراليا ونيوزيلندا وكذلك الولايات المتحدة وروسيا كوافدين جديدين.

ومنذ افتتاحها في عام 2005، خدمت قمة شرق آسيا كمنصة للحوار بشأن قضايا الاستراتيجية المتعلقة بشرق آسيا وكذلك القضايا الإقليمية والدولية الأخرى، مع التركيز على مجالات مثل الإرهاب الدولي والطاقة والأمراض المعدية والتنمية المستدامة والحد من الفقر.

فقد كان القرار التاريخي لرابطة الآسيان باستضافة القمة الأولي على هامش قمة آسيان زائد 3 (الصين واليابان وكوريا الجنوبية) في نوفمبر عام 2004.

وافتتحت قمة شرق آسيا الأولى في 14 ديسمبر عام 2005 فى كوالا لامبور بماليزيا ووقع القادة على إعلان كوالا لامبور في هذه القمة.

وفى القمة الثانية في يناير عام 2007 فى سيبو بالفلبين، وقع القادة على إعلان سيبو حول أمن الطاقة بشرق آسيا.

وعقدت القمة الثالثة في نوفمبر عام 2007 في سنغافورة. وتبنى القادة خلالها إعلان سنغافورة حول التغيرات المناخية والطاقة والبيئة.

وفي القمة الرابعة في أكتوبر عام 2009 فى هوا هين بتايلاند، اعتمد القادة إعلان تشا آم هوا هين حول إدارة الكوارث.

وترأست فيتنام القمة الخامسة لشرق آسيا في أكتوبر عام 2010. وأصدر المشاركون إعلان هانوي احتفالا بالذكري الخامسة لقمة شرق آسيا.

وفى القمة السادسة في نوفمبر عام 2011 في بالي بإندونيسيا، تبنى القادة إعلان قمة شرق آسيا حول مبادئ العلاقات متبادلة المنفعة وإعلان القمة السادسة لشرق آسيا بشأن ترابط الآسيان.

واعتمدت القمة السابعة إعلان بنوم بنه في نوفمبر عام 2012، حيث تعهد القادة بمساعدة تضييق الفجوة التنموية بين دول الآسيان من أجل تحقيق مجموعة الآسيان بحلول نهاية عام 2015.

وتبنى قادة دول آسيان وشركاء الحوار إعلان بشأن الأمن الغذائي في القمة الثامنة في عاصمة بروناي بندر سيري بيغاوان في أكتوبر عام 2013، متعهدين بتعزيز التعاون لتعزيز الأمن الغذائي وأمن الطاقة.

وتطلعت القمة التاسعة في ناي بيي تاو، العاصمة الميانمارية، إلى تعزيز وتوطيد عملية قمة شرق آسيا مع اقتراب الذكرى العاشرة لقمة شرق آسيا. ورحبت القمة بإعلان تعزيز أمانة الآسيان ومراجعة أجهزة الآسيان وأثنت على فريق المهام رفيع المستوى فى جهوده لتطوير توصياتها.

وعقدت القمة العاشرة في كوالالامبور بماليزيا في نوفمبر عام 2015. وناقش المشاركون القضايا الرئيسية في السياسات العالمية والإقليمية، وتبادلوا وجهات النظر بشأن مبادرة الدول المشاركة حول الأمن الإقليمي ومكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية والاستقرار المالي والاقتصادي وتنمية مناطق التجارة الحرة في منطقة آسيا-الباسيفيك.

 

الصور

010020070790000000000000011101451356723191