الصفحة الاولى الصين الشرق الاوسط الصين والعالم العربي العالم الاقتصاد الثقافة والتعليم العلوم الصحة
السياحة والبيئة الرياضة أهم الموضوعات الموضوعات الخاصة التقارير والتحليلات الصور مؤتمر صحفي للخارجية
 
(الحزام والطريق) : تحقيق إخباري: الكينيون يرون اللغة الصينية كداعم لمسيرتهم المهنية
                 arabic.news.cn | 2017-01-15 10:11:38

نيروبي 14 يناير 2017 (شينخوا) بدأ حب روزماري ماكينزي للغة الصينية بعد توظيفها كضابطة هجرة بفضل تفاعلاتها المتكررة مع المواطنين الصينيين.

وقالت ماكينزي لوكالة ((شينخوا)) يوم الخميس " حبي للغة الصينية بلغ مستوى جديدا عندما بدأت العمل في المطار كضابطة هجرة.التقيت عددا كبيرا جدا من الزوار الصينيين وكان حاجز اللغة مشكلة ومن ثم تشكلت رغبتي بتعلم لغتهم".

التحقت ماكينزي في دورة للغة الصينية لمدة شهرين بمعهد كونفوشيوس التابع لجامعة نيروبي في يونيو عام 2016 وقد تحسنت كفاءتها بشكل كبير في اللغة التي اعتبرتها يوما صعبة.

وأضافت ماكينزي " في البداية اعتقدت أن اللغة الصينية صعبة لكن في وقت لاحق نمت عاطفتي لإتقانها إدراكا لفوائدها العديدة على محطتي المهنية الحالية".

وقالت إن دورة اللغة لم تحسن من فهمها للثقافة الصينية الغنية فحسب، وإنما عززت صداقتها مع الصينيين أيضا.

وتابعت " إنني الآن أكثر ثقة أثناء التعامل مع الزوار من الصين على عكس السابق عندما كان يصعب علي التواصل معهم وغالبا ما استعنت بمترجم لجسر الحاجز اللغوي".

وزارت ماكينزي الصين في يوليو عام 2016 في إطار برنامج لتبادل الطلاب الأجانب الذين يدرسون اللغة الصينية.

وتتطلع إلى تعزيز التدريب في اللغة الصينية من أجل تسريع تنقلها الوظيفي مع توسيع وجهات نظرها العالمية.

وأعرب جيش من موظفي الحكومة الكينيين عن اهتمامهم بدراسة اللغة الصينية على خلفية ازدهار العلاقات بين الصين وكينيا.

ويقدم معهد كونفوشيوس لجامعة نيروبي دورات في اللغة الصينية للمسؤولين الحكوميين وكذا موظفي الفنادق الراقية من فئة الخمس نجوم.

وقالت شيوى جينغ، محاضرة بمعهد كونفوشيوس، إن اكتساب ضباط الجمارك والهجرة وموظفي السلك الدبلوماسي وصناعة الضيافة للمهارات الأساسية في اللغة الصينية أمر مفيد جدا.

وقدم معهد كونفوشيوس أيضا دورة في اللغة الصينية للدبلوماسيين في نوفمبر عام 2016.

وسجل فيكتور موسيمبي، وهو موظف بوزارة الخارجية في منتصف الثلاثينات من عمره، في دورة لمدة أربعة أشهر.

وقال موسيمبي " الصين شريك استراتيجي لبلادنا ومنذ انضمامي إلى السلك الدبلوماسي وأنا أرغب دوما في معرفة المزيد عن الصين من خلال لغتها".

وقد ألهمته زيارته لبكين لحضور مؤتمر دولي إلى دراسة اللغة الصينية.

وقال إنه متفائل إزاء كفاءته في اللغة الصينية ستكون نعمة لتحقيق مسعاه بأن يصبح دبلوماسيا بارزا في المستقبل.

كما يملك بول موانديمبي عاطفة قوية تجاه إتقان الجوانب الأساسية للغة الصينية تحدثا وكتابة.

وقال " اهتمامي باللغة الصينية اشتعل بعد تسجيلي في هذه الدورة. أفضل جزء بالنسبة لي في هذه الدورة هو رسم الرموز".

 

 
الصين وسويسرا تتفقان على تعزيز العلاقات ومعارضة الحمائية
الصين وسويسرا تتفقان على تعزيز العلاقات ومعارضة الحمائية
الرئيس الصيني يحث دوائر الأعمال الصينية والسويسرية على تعزيز العلاقات التجارية
الرئيس الصيني يحث دوائر الأعمال الصينية والسويسرية على تعزيز العلاقات التجارية
الاحتفال بالسنة الصينية الجديدة في أنحاء البلاد
الاحتفال بالسنة الصينية الجديدة في أنحاء البلاد
فلسطينيون يصنعون حلوى "رأس العبد" في الضفة الغربية
فلسطينيون يصنعون حلوى "رأس العبد" في الضفة الغربية
الباندا تجذب الزوار خلال عطلة العيد الوطني الصيني
الباندا تجذب الزوار خلال عطلة العيد الوطني الصيني
الأعمال الزراعية في فصل الخريف
الأعمال الزراعية في فصل الخريف
أسبوع الموضة في نيويورك
أسبوع الموضة في نيويورك
اللاجئون الصغار فى دمشق بسوريا
اللاجئون الصغار فى دمشق بسوريا
العودة إلى القمة
الصفحة الاولى الصين الشرق الاوسط الصين والعالم العربي العالم الاقتصاد الثقافة والتعليم العلوم الصحة
السياحة والبيئة الرياضة أهم الموضوعات الموضوعات الخاصة التقارير والتحليلات الصور مؤتمر صحفي للخارجية
arabic.news.cn

(الحزام والطريق) : تحقيق إخباري: الكينيون يرون اللغة الصينية كداعم لمسيرتهم المهنية

新华社 | 2017-01-15 10:11:38

نيروبي 14 يناير 2017 (شينخوا) بدأ حب روزماري ماكينزي للغة الصينية بعد توظيفها كضابطة هجرة بفضل تفاعلاتها المتكررة مع المواطنين الصينيين.

وقالت ماكينزي لوكالة ((شينخوا)) يوم الخميس " حبي للغة الصينية بلغ مستوى جديدا عندما بدأت العمل في المطار كضابطة هجرة.التقيت عددا كبيرا جدا من الزوار الصينيين وكان حاجز اللغة مشكلة ومن ثم تشكلت رغبتي بتعلم لغتهم".

التحقت ماكينزي في دورة للغة الصينية لمدة شهرين بمعهد كونفوشيوس التابع لجامعة نيروبي في يونيو عام 2016 وقد تحسنت كفاءتها بشكل كبير في اللغة التي اعتبرتها يوما صعبة.

وأضافت ماكينزي " في البداية اعتقدت أن اللغة الصينية صعبة لكن في وقت لاحق نمت عاطفتي لإتقانها إدراكا لفوائدها العديدة على محطتي المهنية الحالية".

وقالت إن دورة اللغة لم تحسن من فهمها للثقافة الصينية الغنية فحسب، وإنما عززت صداقتها مع الصينيين أيضا.

وتابعت " إنني الآن أكثر ثقة أثناء التعامل مع الزوار من الصين على عكس السابق عندما كان يصعب علي التواصل معهم وغالبا ما استعنت بمترجم لجسر الحاجز اللغوي".

وزارت ماكينزي الصين في يوليو عام 2016 في إطار برنامج لتبادل الطلاب الأجانب الذين يدرسون اللغة الصينية.

وتتطلع إلى تعزيز التدريب في اللغة الصينية من أجل تسريع تنقلها الوظيفي مع توسيع وجهات نظرها العالمية.

وأعرب جيش من موظفي الحكومة الكينيين عن اهتمامهم بدراسة اللغة الصينية على خلفية ازدهار العلاقات بين الصين وكينيا.

ويقدم معهد كونفوشيوس لجامعة نيروبي دورات في اللغة الصينية للمسؤولين الحكوميين وكذا موظفي الفنادق الراقية من فئة الخمس نجوم.

وقالت شيوى جينغ، محاضرة بمعهد كونفوشيوس، إن اكتساب ضباط الجمارك والهجرة وموظفي السلك الدبلوماسي وصناعة الضيافة للمهارات الأساسية في اللغة الصينية أمر مفيد جدا.

وقدم معهد كونفوشيوس أيضا دورة في اللغة الصينية للدبلوماسيين في نوفمبر عام 2016.

وسجل فيكتور موسيمبي، وهو موظف بوزارة الخارجية في منتصف الثلاثينات من عمره، في دورة لمدة أربعة أشهر.

وقال موسيمبي " الصين شريك استراتيجي لبلادنا ومنذ انضمامي إلى السلك الدبلوماسي وأنا أرغب دوما في معرفة المزيد عن الصين من خلال لغتها".

وقد ألهمته زيارته لبكين لحضور مؤتمر دولي إلى دراسة اللغة الصينية.

وقال إنه متفائل إزاء كفاءته في اللغة الصينية ستكون نعمة لتحقيق مسعاه بأن يصبح دبلوماسيا بارزا في المستقبل.

كما يملك بول موانديمبي عاطفة قوية تجاه إتقان الجوانب الأساسية للغة الصينية تحدثا وكتابة.

وقال " اهتمامي باللغة الصينية اشتعل بعد تسجيلي في هذه الدورة. أفضل جزء بالنسبة لي في هذه الدورة هو رسم الرموز".

 

الصور

010020070790000000000000011100001359834051