وزير الخارجية الجزائري يبدأ جولة إفريقية تشمل مالي وموريتانيا والنيجر وتشاد

19:35:13 12-10-2017 | Arabic. News. Cn

الجزائر 12 أكتوبر 2017 (شينخوا) بدأ وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل اليوم (الخميس) جولة تشمل أربع دول من الساحل الافريقي هي مالي وموريتانيا والنيجر وتشاد.

وبحسب بيان صادر عن الخارجية الجزائرية فإن مساهل سيقوم بتسليم رسائل من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى رؤساء هذه الدول تتعلق بالعلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع في المنطقة.

وتنتمي الجزائر وموريتانيا والنيجر ومالي إلى ما يسمى بدول الميدان وشكلت هذه الدول في 2010 لجنة الأركان العملياتية المشتركة بين جيوشها كجبهة إقليمية لمواجهة الإرهاب بين دول الميدان .

ويوجد مقر اللجنة في مدينة تمنراست الجزائرية التي تقع على حدود هذه الدول، على أن تكون رئاسة اللجنة دورية بين دول الأعضاء.

وتعمل لجنة الأركان العملياتية على تشديد الحرب على الإرهاب والجريمة المنظمة من خلال تكثيف الجهد العسكري والمخابراتي وتعزيز مراقبة وحماية الحدود المشتركة وتنسيق النشاطات على الحدود.

وتعتقد الجزائر أن أمن منطقة الساحل الإفريقي التي تشهد تهديدات أمنية جدية هو مسئولية دول المنطقة وليس أطرافا أجنبية.

ألصق عنوان البريد الإلكتروني لصديقك في الفراغ اليمين لإرساله هذه المقالة العودة الى الأعلى

إذا أردت ان تتصل بنا لتقديم اقتراح أو تصحيح خطأ، ارسل

البريد الإلكتروني إلي:xinhuanet_arabic@news.cn

arabic.news.cn

وزير الخارجية الجزائري يبدأ جولة إفريقية تشمل مالي وموريتانيا والنيجر وتشاد

新华社 | 2017-10-12 19:35:13

الجزائر 12 أكتوبر 2017 (شينخوا) بدأ وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل اليوم (الخميس) جولة تشمل أربع دول من الساحل الافريقي هي مالي وموريتانيا والنيجر وتشاد.

وبحسب بيان صادر عن الخارجية الجزائرية فإن مساهل سيقوم بتسليم رسائل من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى رؤساء هذه الدول تتعلق بالعلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع في المنطقة.

وتنتمي الجزائر وموريتانيا والنيجر ومالي إلى ما يسمى بدول الميدان وشكلت هذه الدول في 2010 لجنة الأركان العملياتية المشتركة بين جيوشها كجبهة إقليمية لمواجهة الإرهاب بين دول الميدان .

ويوجد مقر اللجنة في مدينة تمنراست الجزائرية التي تقع على حدود هذه الدول، على أن تكون رئاسة اللجنة دورية بين دول الأعضاء.

وتعمل لجنة الأركان العملياتية على تشديد الحرب على الإرهاب والجريمة المنظمة من خلال تكثيف الجهد العسكري والمخابراتي وتعزيز مراقبة وحماية الحدود المشتركة وتنسيق النشاطات على الحدود.

وتعتقد الجزائر أن أمن منطقة الساحل الإفريقي التي تشهد تهديدات أمنية جدية هو مسئولية دول المنطقة وليس أطرافا أجنبية.

الصور

010020070790000000000000011100001366749711