الشائعة الثانية: تعرض مراسل شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية للضرب من قبل "رجال الأمن والمسؤولين" لإخفاء الحقيقة.
الحقيقة: الذين قطعوا البث الحي الذي كان يقدمه مراسل "سي إن إن" من خارج أحد المستشفيات بموقع الانفجارات هم أصدقاء وأقارب الضحايا، والذين اعتقدوا أن المراسل سائح أجنبي يصور نفسه أمام المستشفى. وقد صححت "سي إن إن" تلك المعلومة عبر حسابها على موقع تويتر.