الصفحة الأولى > أخبار رئيسية اليوم

النص الكامل لسجل حقوق الإنسان في الولايات المتحدة 2016 والتسلسل الزمني لانتهاكات حقوق الإنسان في الولايات المتحدة 2016

20:21:49 13-03-2017 | Arabic. News. Cn

شهر نوفمبر

6 نوفمبر

ذكر موقع صحيفة واشنطن بوست أن ديفيد كونتريراس ، وهو رجل أمريكي من أصول لاتينية يبلغ من العمر 33 عاما ، تعرض للصعق ببندقية صاعقة ومن ثم قتل برصاص الشرطة يوم 6 نوفمبر 2016 ، في سانتا آنا ، كاليفورنيا.

8 نوفمبر

أفاد موقع شبكة "سي بي اس" ان مدراء المكاتب الانتخابية الفيدرالية أنفقوا حوالي 6.8 مليارات دولار امريكي ، أكثر من إنفاق الأمريكيين على الحبوب (ستة مليارات). ويقدر مركز غير ربحي للاستجابة السياسية قيمة الإنفاق على حملة كلينتون - ترامب بأكثر من 2.65 مليار دولار امريكي.

9 نوفمبر

ووفقا لموقع صحيفة لوس انجليس تايمز فإن الغارة الجوية لقوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة قتلت ثمانية مدنيين ، بينهم ثلاثة أطفال ، في قرية فازيلي العراقية بشمال الموصل ، أواخر الشهر الماضي.

14 نوفمبر

أصدر المكتب الوطني للصحافة في مكتب التحقيقات الفدرالي احصائيات حول جرائم الكراهية عام 2015 ، قائلا إن وكالات إنفاذ القانون قدمت تقارير حوادث تشمل 5850 حادثة جنائية و 6885 جريمة ذات صلة بدوافع التمييز على أساس العرق أو النسب أو الدين أو الهوية الجنسي ، والعجز ، والخلفية الاجتماعية في عام 2015. وكانت هناك 5818 حادثة تحيز تنطوي على 7121 ضحية و 32 حادثة تمييز وبدوافع الكراهية تشمل 52 ضحية.

15 نوفمبر

ووفقا لموقع صحيفة كريستيان ساينس مونيتور ، قال المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية في تقرير له أن القوات المسلحة الأمريكية ووكالة الاستخبارات المركزية قد ارتكبت جرائم حرب وتعذيب بحق المعتقلين في أفغانستان. وأضاف التقرير أن "الضحايا تعرضوا عمدا للعنف الجسدي والنفسي ، وأن الجرائم ارتكبت بقسوة زائدة وبطريقة تهين كرامة الإنسان الأساسية للضحايا."

16 نوفمبر

وأفاد موقع "الإنديبندنت" الإلكتروني أن قاعدة تجسس باسم "Titanpointe" تقع في ناطحة سحاب مانهاتن بدون نوافذ ويتميز بالجدران الخرسانية الهائلة التي يمكنها تحمل انفجار ذري هائل ، تستخدم لصالح برنامج مراقبة وكالة الأمن القومي ، وذلك باستخدام معدات من شركة AT & T للقيام بالتجسس على المكالمات الهاتفية ورسائل الفاكس وبيانات الإنترنت. وقام هوائي وكالة الأمن القومي وبالاتصال مع الأقمار الصناعية باعتراض بيانات الأقمار الصناعية بما في ذلك رسائل البريد الإلكتروني والدردشة ومكالمات سكايب ، وكلمات السر ، وتاريخ تصفح الإنترنت. واستهدفت 38 دولة على الأقل بما في ذلك حلفاء الولايات المتحدة وصندوق النقد الدولي ، والبنك الدولي.

19 نوفمبر

وذكر موقع صحيفة واشنطن بوست أن إريكسون بريتو ، وهو شاب أسود يبلغ من العمر 21 عاما كان يحمل هراوة عندما قتل في 19 نوفمبر عام 2016 ، في مبنى سكني في بروكلين ، نيويورك.

21 نوفمبر

وفقا لموقع صحيفة الغارديان ، قال منظمو مجموعة "الكفاح من أجل 15 دولار" أن عشرات الآلاف من العمال ذوي الأجور المتدنية احتجوا في 20 مطارا مختلفا في نوفمبر 29. وبالإضافة إلى الإضراب في المطارات ، يعتزم القيام بالشيء نفسه عمال مطاعم الوجبات السريعة ، والرعاية المنزلية ورعاية الأطفال للاحتجاج كجزء من النضال من أجل "حركة 15 دولار" لجعل الحد الأدنى للأجور 15 دولار في الساعة والحصول على الحقوق النقابية.

وفي نفس اليوم ، صوتت الولايات المتحدة مرة أخرى ضد مشروع قرار "الحق في التنمية" في الاجتماع الـ 71 للجمعية العامة للأمم المتحدة.

25 نوفمبر

وذكر موقع صحيفة واشنطن بوست أن أماً من لويزيانا تسمى جاكسون قالت ان ابنها البالغ من العمر ثماني سنوات أصيب عندما حاول حماية شقيقته البالغ من العمر أربعة أعوام خلال مشادة كلامية بعد المدرسة تورط فيها أطفال آخرين وتضمنت توجيه اهانات عنصرية قبل أن يتم طرح الصبي أرضا. وقال طفل آخر لابنها: "أنت بحاجة إلى العودة إلى مزرعة قطن". فيما قال أحد أفراد العائلة إن الأطفال الآخرين المشاركين في الهجوم كانوا من الأبيض.

في نفس اليوم ، أفاد موقع صحيفة واشنطن بوست أن كارلوس فالنسيا ، وهو شاب من أصول لاتينية يبلغ من العمر 26 عاما قتل في 25 نوفمبر 2016 ، في توكسون ، أريزونا ، ولم يكن يحمل سلاحا.

29 نوفمبر

وذكرت قناة "الجزيرة أخبار" ووكالات ومواقع أخرى أن الآلاف من الأمريكيين في ولاية داكوتا الشمالية قضوا شهرا من الاحتجاج على خطط لتوجيه خط أنبوب للنفط تحت بحيرة قرب خزان "الصخرة الشامخة" ، وقاموا بنصب الخيام في الممتلكات الحكومية بالقرب من المشروع في محاولة لإيقاف المشروع. بينما أمر المحافظ جاك دالريمبل من ولاية داكوتا الشمالية بطرد الآلاف من الأمريكيين ، وطلب من المتظاهرين إخلاء مخيمهم قبل ديسمبر 5. ووجه برش المتظاهرين بالماء في درجات حرارة تحت الصفر ، إلا أن المتظاهرين تعهدوا بمواصلة المقاومة لهذا المشروع الذي يشكل خطرا على الموارد المائية والمواقع المقدسة الأمريكية.

30 نوفمبر

أفاد موقع "CNN" أن الانتخابات الرئاسية عام 2016 ، شهدت انخفاض نسبة الإقبال على التصويت إلى ما يقرب من أدنى مستوياتها في عقدين من الزمن ، مع نحو 55 في المئة من المواطنين ممن هم في سن الاقتراع.

شهر ديسمبر

2 ديسمبر

ذكر موقع صحيفة واشنطن بوست أن أحد الحراس في سجن مدينة نيويورك جزيرة "ريكرز" المضطرب ، ضرب "بوحشية" سجينا مريضا حتى الموت قبل أربع سنوات ، وأقنع زملاءه من الحراس بالكذب بشأن ما حدث.

6 ديسمبر

ذكر موقع صحيفة واشنطن بوست أنه في فترة ما بعد الظهر من يوم 4 ديسمبر ، دخل إدغار ماديسون ولش (28 عاما) إلى مطعم بيتزا "المذنب بينغ بونغ" في شمال غرب واشنطن ، وأرعب المكان ببندقية نصف آلية قبل أن يتراجع ويسلم نفسه واضعا يداه فوق رأسه وبدون سلاح. ولم تطلق الشرطة النار عليه. ولكن ذلك لم يحصل مع الافريقى تيرينس كراتشر (40 عاما) الذي رفع يديه خلف ظهره ، فضلا عن كونه غير مسلح ، حيث عاجله رجال شرطة تولسا بطلق ناري في سبتمبر. وكشف تقرير "واشنطن بوست" عن إطلاق الشرطة النار في عام 2015 ، أن الأميركيين السود كانوا عرضة لاطلاق النار عليهم وقتلهم من قبل الشرطة بمعدل 2.5 مرة مقارنة بالأميركيين البيض. وكان احتمال تعرض الرجال السود للقتل رغم كونهم غير مسلحين هو خمسة أضعاف ما يحتمل أن يلاقيه الرجال البيض.

8 ديسمبر

أفاد موقع "سانتا فيه نيو ميكسيكان" في 5 ديسمبر ، أن ثلاثة أطفال قتلوا رميا بالرصاص داخل منزلهم في "البوكيرك" تتراوح أعمارهم ما بين خمسة إلى تسع سنوات ، وقد قال المحققون انهم قتلوا على يد صديق والدتهم السابق ، فيما كانت الأم تحاول إنقاذهم.

وفي نفس اليوم ، أفاد موقع صحيفة واشنطن بوست أن اثنين من ضباط الشرطة قتلوا في اطلاق نار بالقرب من حرم جامعة جورجيا. تم العثور على مطلق النار المشتبه قتيلا.

وأفاد موقع "يو اس ايه توداي" أيضا أنه وفي ليلة 6 ديسمبر ، وجد نيكيتا يتلوك عملاق المدافع عبارة مكتوبة على منزله مؤلفة من ثلاثة حروف " kkk" وعبارة " عُد الى افريقيا" وذلك بينما كان خارج المنزل. وقال حول ذلك:" العنصرية هي حقيقة وبدلا من إيصال الرسالة إلى قرب المنزل ، فإنهم هذه المرة جاؤوا للداخل. عائلتي بأمان ، لكننا نشعر بالحزن بسبب الكراهية" ، وأضاف :" هذه هي المرة الثانية في الأسابيع القليلة الماضية التي يتم فيها اقتحام منزله. فقبلها تم ذلك لمرة في عطلة عيد الشكر.

ووفقا لموقع ( gunviolencearchive.org) ، فاعتبارا من 11 ديسمبر 2016 ، بلغ عدد حوادث العنف المسلح والجريمة 54322 ، بما في ذلك 364 حادث إطلاق النار في أماكن عامة ، مما تسبب في إجمالي عدد ضحايا يقدر بـ 14027 قتيلا و28844 جريحت. وكان من بين الضحايا المذكورين 640 طفلا تتراوح أعمارهم بين 0-11 بين قتيل وجريح ، و 2921 من المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 12 إلى 17 بين قتيل وجريح.

في نفس اليوم ، أفاد موقع صحيفة واشنطن بوست أنه اعتبارا من الساعة العاشرة من مساء 11 ديسمبر 2016 ، قتل 896 شخصا برصاص الشرطة ، أكثر من ثلثهم فروا من الضباط ، وأقل من ثلثهم تحت سن 30 عاما.

12 ديسمبر

ذكر موقع صحيفة واشنطن بوست أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما رفض يوم 12 ديسمبر طلبا من بعض أعضاء مجلس الشيوخ لرفع السرية عن تقرير لمجلس الشيوخ بتوثيق معاملات وكالة الاستخبارات المركزية القاسية للمعتقلين بعد 11/9. وقال السناتور ديان فينشتاين ، زعيم الديمقراطيين في لجنة المخابرات في مجلس الشيوخ ، "اني أومن بشدة بأن يوما سيأتي سترفع فيه السرية عن هذا التقرير." مضيفا: "يجب أن يكون هذا درسا لنتعلمه: التعذيب لن يجدي نفقعا".

14 ديسمبر

أفاد موقع بوابة سان فرانسيسكو أن فرانشيسكو سيرنا البالغ من العمر 73 عاما كان خارج منزله وبعد وقت قصير وصل إليه رجل شرطة ، وعندما لم يمتثل سيرنا ، الذي لم يكن مسلحا ، لأوامر الضباط لإخراج يديه من جيب سترته ، أطلق أحد الضباط سبع طلقات نارية في وجهه ، مما أدى إلى مقتله على الفور. وقال أفراد أسرة سيرنا ان الأخير كان يعاني من المراحل المبكرة من الخرف.

19 ديسمبر

وذكر موقع صحيفة واشنطن بوست أن المدعي العام الأمريكي قال لهيئة محلفين اتحادية أن الرئيس السابق للشرطة في البلاد كان القوة الدافعة وراء مؤامرة لإفشال التحقيق الاتحادي حول عمليات الضرب التي يقوم بها الحراس وغيرها من الانتهاكات في نظام السجون في لوس انجليس. وكانت المؤامرة التي أحاكها الرئيس السابق للشرطة لي باكا ومساعديه تتمثل بحرمان السجناء الذين تعرضوا للضرب من الوصول للعدالة ، ووفرت المؤامرة غطاء للهروب من المساءلة. إلا أن التحقيق في فضيحة الفساد هذه أفضى إلى إدانة 20 عضوا من قسم باكا ، بما في ذلك تسعة بتهم تتعلق إعاقة سير العدالة.

وفي اليوم نفسه ، وفي اجتماع الجمعية العامة الـ 71 للأمم المتحدة ، صوتت الولايات المتحدة ضد مشاريع القرارات المتعلقة بحقوق الإنسان بما في ذلك "حقوق الإنسان والتدابير القسرية الانفرادية" ، "تعزيز نظام دولي ديمقراطي وعادل" ، و "إعلان الحق بالسلام ".

20 ديسمبر

كشف مكتب إحصائيات وزارة العدل أنه في عام 2014 ، توفي 1053 سجينا في السجون المحلية. وكانت هذه الزيادة بمعدل ثمانية في المئة من عام 2013 ، وأكبر عدد من الوفيات التي يسجلها برنامج الوفيات في الحجز (DCRP) منذ عام 2008. وكان الانتحار من الأسباب الرئيسية للوفاة في السجون المحلية في عام 2014 ، وبنسبة 35 في المئة من جميع حالات الوفاة المعنية في عام 2014. وارتفع عدد حالات الانتحار في عام 2014 بنسبة 13 في المائة من عام 2013. كما زادت الوفيات الناجمة عن الأمراض التنفسية بنسبة 32 في المئة من عام 2013 إلى 2014. وفي العام 2014 أيضا ، تم تسجيل 3927 حالة وفاة للسجناء في سجون الدولة والحكومة الفدرالية ، وهو أكبر عدد من الوفيات للسجناء في سجون الدولة الاتحادية منذ بدأ (DCRP) جمع البيانات في عام 2001. ومن بين مجموع الوفيات ، 3483 كانوا في سجون دولة و 444 في السجون الاتحادية. وارتفع عدد الوفيات في عام 2014 في السجون الاتحادية بنسبة 11 في المئة من عام 2013. وفي سجون الدولة ، زادت الوفيات المرتبطة بالإيدز بنسبة 23 في المئة ، وارتفع عدد حالات الانتحار بنسبة 30 في المئة 2013-2014.

31 ديسمبر

ذكر موقع صحيفة واشنطن بوست أن 963 شخصا قتلوا بالرصاص على أيدي الشرطة في عام 2016. ووفقا لإحصاءات شهرية ، في عام 2016 ، قتلت شرطة الولايات المتحدة 81 شخصا في يناير. و86 في فبراير. و 92 شخصا في مارس. و 73 شخصا في أبريل. و 74 شخصا في مايو. و 92 شخصا في يونيو. و 72 شخصا في يوليو. و82 شخصا في أغسطس. و78 شخصا في سبتمبر. و77 شخصا في اكتوبر. و 78 شخصا في نوفمبر. و 78 شخصا في ديسمبر.

 

|<<   11 12  

ألصق عنوان البريد الإلكتروني لصديقك في الفراغ اليمين لإرساله هذه المقالة العودة الى الأعلى
010020070790000000000000011101421361257201