مدينة صينية في أحضان البراكين تجتذب السائحين

تنغتشونغ 30 أبريل 2025 (شينخوا) في الصورة الملتقطة جوا يوم 4 فبراير 2023، جانب من بعض البراكين في حديقة جيولوجية وطنية بمدينة تنغتشونغ في مقاطعة يوننان بجنوب غربي الصين. وتتمتع المدينة التي تضم 99 بركانا نشطا وخامدا بوفرة مواردها من الطاقة الحرارية الأرضية. ويعرف السكان المحليون بيئة المدينة بأنها "نصف مائي ونصف ناري"، وهي ميزة تم استخدامها لتنمية السياحة.

تنغتشونغ 30 أبريل 2025 (شينخوا) في الصورة الملتقطة جوا يوم 22 ديسمبر 2023، جانب من بعض البراكين في حديقة جيولوجية وطنية بمدينة تنغتشونغ في مقاطعة يوننان بجنوب غربي الصين. وتتمتع المدينة التي تضم 99 بركانا نشطا وخامدا بوفرة مواردها من الطاقة الحرارية الأرضية. ويعرف السكان المحليون بيئة المدينة بأنها "نصف مائي ونصف ناري"، وهي ميزة تم استخدامها لتنمية السياحة.

تنغتشونغ 30 أبريل 2025 (شينخوا) في الصورة الملتقطة جوا يوم 23 أبريل 2025، أناس يزورون ينبوعا ساخنا في مدينة تنغتشونغ في مقاطعة يوننان بجنوب غربي الصين. وتتمتع المدينة التي تضم 99 بركانا نشطا وخامدا بوفرة مواردها من الطاقة الحرارية الأرضية. ويعرف السكان المحليون بيئة المدينة بأنها "نصف مائي ونصف ناري"، وهي ميزة تم استخدامها لتنمية السياحة.

تنغتشونغ 30 أبريل 2025 (شينخوا) في الصورة الملتقطة يوم 25 أبريل 2025، أناس يستمتعون بينبوع ساخن في مدينة تنغتشونغ في مقاطعة يوننان بجنوب غربي الصين. وتتمتع المدينة التي تضم 99 بركانا نشطا وخامدا بوفرة مواردها من الطاقة الحرارية الأرضية. ويعرف السكان المحليون بيئة المدينة بأنها "نصف مائي ونصف ناري"، وهي ميزة تم استخدامها لتنمية السياحة.

تنغتشونغ 30 أبريل 2025 (شينخوا) في الصورة الملتقطة يوم 20 يناير 2025، أناس يستمتعون بينبوع ساخن في مدينة تنغتشونغ في مقاطعة يوننان بجنوب غربي الصين. وتتمتع المدينة التي تضم 99 بركانا نشطا وخامدا بوفرة مواردها من الطاقة الحرارية الأرضية. ويعرف السكان المحليون بيئة المدينة بأنها "نصف مائي ونصف ناري"، وهي ميزة تم استخدامها لتنمية السياحة.

تنغتشونغ 30 أبريل 2025 (شينخوا) في الصورة الملتقطة يوم 22 يناير 2023، موظفة تسلق البيض والفول السوداني باستخدام الحرارة الأرضية الصادرة من ينبوع ساخن في مدينة تنغتشونغ في مقاطعة يوننان بجنوب غربي الصين. وتتمتع المدينة التي تضم 99 بركانا نشطا وخامدا بوفرة مواردها من الطاقة الحرارية الأرضية. ويعرف السكان المحليون بيئة المدينة بأنها "نصف مائي ونصف ناري"، وهي ميزة تم استخدامها لتنمية السياحة.