الدلافين البيضاء الصينية تظهر في جنوبي الصين

تشينتشو 9 يناير 2025 (شينخوا) في الصورة الملتقطة يوم 6 يناير 2025، مشهد دلفين صيني أبيض في المياه بالقرب من خليج ساننيانغ في مدينة تشينتشو بمنطقة قوانغشي ذاتية الحكم لقومية تشوانغ بجنوبي الصين. ويُطلق على خليج ساننيانغ الواقع على طول خليج بيبو في بحر الصين الجنوبي اسم "مسقط رأس الدلافين الصينية البيضاء". ووفقا لبيانات فريق يقوم بأبحاث حول الحيتان والدلافين في خليج بيبو لفترة طويلة، يبلغ عدد الدلافين البيضاء الصينية التي يعتبر خليج ساننيانغ منطقة نشاطها الرئيسية حوالي 350-450 دلفينا. وتم إدراج الدلفين الأبيض الصيني، وهو من الأنواع المهددة بالانقراض المدرجة تحت الحماية الوطنية من الدرجة الأولى في الصين على القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض التي وضعها الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة في عام 2008. وتعتبر هذه الدلافين الذكية شديدة الحساسية لنوعية المياه البحرية، كما تعتبر مؤشرا صحيا للنظام الإيكولوجي الذي تعيش فيه.

تشينتشو 9 يناير 2025 (شينخوا) في الصورة الملتقطة يوم 6 يناير 2025، مشهد لدلفينين صينيين أبيضين في المياه بالقرب من خليج ساننيانغ في مدينة تشينتشو بمنطقة قوانغشي ذاتية الحكم لقومية تشوانغ بجنوبي الصين. ويُطلق على خليج ساننيانغ الواقع على طول خليج بيبو في بحر الصين الجنوبي اسم "مسقط رأس الدلافين الصينية البيضاء". ووفقا لبيانات فريق يقوم بأبحاث حول الحيتان والدلافين في خليج بيبو لفترة طويلة، يبلغ عدد الدلافين البيضاء الصينية التي يعتبر خليج ساننيانغ منطقة نشاطها الرئيسية حوالي 350-450 دلفينا. وتم إدراج الدلفين الأبيض الصيني، وهو من الأنواع المهددة بالانقراض المدرجة تحت الحماية الوطنية من الدرجة الأولى في الصين على القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض التي وضعها الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة في عام 2008. وتعتبر هذه الدلافين الذكية شديدة الحساسية لنوعية المياه البحرية، كما تعتبر مؤشرا صحيا للنظام الإيكولوجي الذي تعيش فيه.

تشينتشو 9 يناير 2025 (شينخوا) في الصورة الملتقطة يوم 6 يناير 2025، مشهد دلفين صيني أبيض في المياه بالقرب من خليج ساننيانغ في مدينة تشينتشو بمنطقة قوانغشي ذاتية الحكم لقومية تشوانغ بجنوبي الصين. ويُطلق على خليج ساننيانغ الواقع على طول خليج بيبو في بحر الصين الجنوبي اسم "مسقط رأس الدلافين الصينية البيضاء". ووفقا لبيانات فريق يقوم بأبحاث حول الحيتان والدلافين في خليج بيبو لفترة طويلة، يبلغ عدد الدلافين البيضاء الصينية التي يعتبر خليج ساننيانغ منطقة نشاطها الرئيسية حوالي 350-450 دلفينا. وتم إدراج الدلفين الأبيض الصيني، وهو من الأنواع المهددة بالانقراض المدرجة تحت الحماية الوطنية من الدرجة الأولى في الصين على القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض التي وضعها الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة في عام 2008. وتعتبر هذه الدلافين الذكية شديدة الحساسية لنوعية المياه البحرية، كما تعتبر مؤشرا صحيا للنظام الإيكولوجي الذي تعيش فيه.

تشينتشو 9 يناير 2025 (شينخوا) في الصورة الملتقطة يوم 6 يناير 2025، مشهد دلفين صيني أبيض في المياه بالقرب من خليج ساننيانغ في مدينة تشينتشو بمنطقة قوانغشي ذاتية الحكم لقومية تشوانغ بجنوبي الصين. ويُطلق على خليج ساننيانغ الواقع على طول خليج بيبو في بحر الصين الجنوبي اسم "مسقط رأس الدلافين الصينية البيضاء". ووفقا لبيانات فريق يقوم بأبحاث حول الحيتان والدلافين في خليج بيبو لفترة طويلة، يبلغ عدد الدلافين البيضاء الصينية التي يعتبر خليج ساننيانغ منطقة نشاطها الرئيسية حوالي 350-450 دلفينا. وتم إدراج الدلفين الأبيض الصيني، وهو من الأنواع المهددة بالانقراض المدرجة تحت الحماية الوطنية من الدرجة الأولى في الصين على القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض التي وضعها الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة في عام 2008. وتعتبر هذه الدلافين الذكية شديدة الحساسية لنوعية المياه البحرية، كما تعتبر مؤشرا صحيا للنظام الإيكولوجي الذي تعيش فيه.

تشينتشو 9 يناير 2025 (شينخوا) في الصورة الملتقطة يوم 6 يناير 2025، مشهد دلفين صيني أبيض في المياه بالقرب من خليج ساننيانغ في مدينة تشينتشو بمنطقة قوانغشي ذاتية الحكم لقومية تشوانغ بجنوبي الصين. ويُطلق على خليج ساننيانغ الواقع على طول خليج بيبو في بحر الصين الجنوبي اسم "مسقط رأس الدلافين الصينية البيضاء". ووفقا لبيانات فريق يقوم بأبحاث حول الحيتان والدلافين في خليج بيبو لفترة طويلة، يبلغ عدد الدلافين البيضاء الصينية التي يعتبر خليج ساننيانغ منطقة نشاطها الرئيسية حوالي 350-450 دلفينا. وتم إدراج الدلفين الأبيض الصيني، وهو من الأنواع المهددة بالانقراض المدرجة تحت الحماية الوطنية من الدرجة الأولى في الصين على القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض التي وضعها الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة في عام 2008. وتعتبر هذه الدلافين الذكية شديدة الحساسية لنوعية المياه البحرية، كما تعتبر مؤشرا صحيا للنظام الإيكولوجي الذي تعيش فيه.