الصفحة الاولى الصين الشرق الاوسط الصين والعالم العربي العالم الاقتصاد الثقافة والتعليم العلوم الصحة
السياحة والبيئة الرياضة أهم الموضوعات الموضوعات الخاصة التقارير والتحليلات الصور مؤتمر صحفي للخارجية
 
(زيارة شي لبريطانيا) تقرير إخباري: بريطانيا تعول على براعة الصين في البنية التحتية لدفع التعاون الاقتصادي بين البلدين
                 arabic.news.cn | 2015-10-19 02:22:48

بكين 18 أكتوبر 2015 (شينخوا) اكتسبت العلاقات الاقتصادية بين الصين وبريطانيا على مدار الأعوام الماضية قوة متزايدة. وستستمر القوة الدافعة لتلك العلاقات في ظل تعهد القوتين العظميين بتعزيز التعاون في البنية التحتية من أجل بدء "العصر الذهبي" للعلاقات الثنائية.

وفي ظل الزيارة المرتقبة التي سيقوم بها الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى بريطانيا أعلن وزير المالية البريطاني جورج اوزبورن خلال المؤتمر السنوي لحزب المحافظين في أكتوبر أن الحكومة ستقوم بالتركيز على مشروعات البنية التحتية مثل خطوط السكك الحديدية ومحطات الكهرباء خلال الأعوام القادمة.

وفي حين تلائم قوة الصين المعروفة في قطاع البنية التحتية احتياجات بريطانيا، سيصبح التعاون بين الجانبين دون شك مرحلة ارتقاء جديدة للعلاقات الثنائية.

- الصين كعامل تغيير اللعبة:

تحتاج البنية التحتية في بريطانيا حاليا للإصلاح والبناء بشدة. وتحتاج بريطانيا لبناء طرق جديدة وسكك حديدية وطرق سريعة وزيادة القدرة الاستيعابية للمطارات وتأمين إمدادات الطاقة.

في الوقت نفسه قامت الحكومة البريطانية بصياغة "محرك الشمال" وهو اقتراح لتعزيز النمو الاقتصادي في شمال انجلترا يشمل إجراء تحسينات على خطوط النقل والاستثمار في العلوم والإبداع.

ووصفت الحكومة تحسين البنية التحتية بالقوة الدافعة للنمو الاقتصادي. وبعد عقود من التنمية التقدمية أصبحت الشركات الصينية قوة عالمية هامة في مجال استثمارات وبناء البنية التحتية العالمية.

وذكر تقرير أعلنته مؤخرا مؤسسة بينسنت ماسونس للخدمات القانونية ومقرها لندن أن "الشركات الصينية تمتلك قدرات هامة وسجلات بارزة في بناء المطارات والسكك الحديدية ومعالجة المياه وطاقة الرياح البحرية ومحطات الطاقة النووية وغيرها من المشروعات".

وأضاف التقرير أن داخل قطاعات البنية التحتية والعقارات يمكن للشركات الصينية والبريطانية أن تتكامل مع بعضها البعض.

وقال جيري جريمستون رئيس شركة (ستاندرد لايف) التي تعد واحدة من كبرى شركات التأمين البريطانية "اعتقد أن الأمور الأكثر وضوحا بعد ذلك ستكون الاستثمارات الصينية في البنية التحتية البريطانية" مثل صناعة الطاقة النووية ونظام السكك الحديدية فائقة السرعة.

وفي حقيقة الأمر ضرب البلدان مثالا جيدا في التعاون في مجال البنية التحتية مع توسيع الشركات الصينية مشاركتها في مشروعات البنية التحتية في بريطانيا.

وفي عام 2013 أعلنت بريطانيا أن مجموعة بكين للهندسة المعمارية ستشارك في توسيع مطار مانشستر وهو ثالث أكثر مطارات بريطانيا ازدحاما من حيث عدد الركاب.

وبفضل الشهرة العالمية للقدرات الصينية في بناء السكك الحديدية فائقة السرعة، حثت بريطانيا الشركات والمؤسسات المالية في الصين على المشاركة في مشروع اتش اس2 للسكك الحديدية.

وتم اختيار شركة هارور الصينية الهندسية لبناء جدار بطول ستة أميال لأول محطة للطاقة المائية في خليج سوانسي ببريطانيا في شهر يونيو.

وخلال زيارة الصين أكد أوزبورن على أن الحكومة البريطانية متحمسة للاستثمارات الصينية وأنه لا توجد دولة في الغرب منفتحة للاستثمارات الصينية مثل بريطانيا.

وقال ريتشارد لودي رئيس قطاع البنية التحتية الدولية في مؤسسة بينسنت ماسونس "نتوقع من الصين استثمار أكثر من 100 مليار جنيه استرليني(حوالي 153 مليار دولار أمريكي) في البنية التحتية لبريطانيا خلال العقد القادم"، وأضاف أن هذا المستوى من الاستثمار من الصين لن يساعد فقط في تحديث البنية التحتية العتيقة والمتهالكة لبريطانيا فقط ورفعها للمستويات العالمية وانما قد يساعد أيضا في أن يؤدي لتحول في قطاع البنية التحتية في بريطانيا.

- الحزام، الطريق، البنك الآسيوي لاستثمارات البنية التحتية:

قال أوزبورن في مقال "لابد أن تشجع بريطانيا نهضة الصين، ونحن نرغب في علاقة ذهبية مع الصين تساعد في خلق عقد ذهبي لبلدنا. إنها فرصة لا يجب على بريطانيا تفويتها. ببساطة نرغب في جعل بريطانيا أفضل شريك للصين في الغرب".

وفي بريطانيا تعد مبادرة الحزام والطريق التي اقترحتها بكين والبنك الآسيوي لاستثمارات البنية التحتية من الخيارات الجيدة لتعزيز العلاقات مع الصين.

وقال أوزبورن إن بريطانيا هي أول اقتصاد كبير في الغرب يشارك الصين في آليات التمويل المقترحة. وقال إن تلك الخطوة ستخلق "فرصة بلا منازع لبريطانيا وآسيا لتحقيق الاستثمار والنمو معا".

وقالت السفيرة البريطانية لدى الصين باربرا جانيت وودورد إن بلادها مسرورة للانضمام للبنك نظرا لأن بريطانيا ترغب في مشاركة خبرتها التقنية مع آسيا التي تحتاج لتعزيز زيادة الاستثمارات والبنية التحتية.

وأضافت أن تعزيز تنمية البنية التحتية في آسيا لا يحفز الاقتصاد في المنطقة فقط وانما يخدم أيضا الانتعاش الاقتصادي العالمي.

وقال جيم اونيل المسؤول عن تعزيز البنية التحتية وتحسين سياسة المنافسة في بريطانيا إن الانضمام للبنك الآسيوي لاستثمارات البنية التحتية أمر شديد الأهمية لبلده في سياق بناء علاقة أوثق مع الصين وآسيا.

كما أن بريطانيا ملتزمة بالتعاون مع الصين في مبادرة الحزام والطريق وخطط جذب رأس المال الصيني للمساعدة في برنامج إنعاش الاقتصاد.

تهدف مبادرة الحزام والطريق التي أعلنها الرئيس الصيني في عام 2013 إلى تعزيز الربط والتعاون والرخاء المشترك على طول الممرات التجارية البرية والبحرية القديمة.

وقالت امبر رود وزيرة الدولة البريطانية للطاقة والتغير المناخي "تبدو مبادرة الحزام والطريق صحيحة تماما للاستثمارات الجيدة في البنية التحتية، ونحن نشارك في هذا الطموح من أجل التأكد من توفر البنية التحتية. إنها طريقة جيدة للوصول لجميع السكان والمساعدة في انتشال الجميع من الفقر".

وقال جريمستون إن مبادرة الحزام والطريق والبنك الآسيوي لاستثمارات البنية التحتية هي أفكار متميزة تفتح نموذجا للتبادل التجاري بين بلدان العالم، ويمكن لبريطانيا أن تلعب دورا هاما في التمويل والخدمات المتخصصة وغيرها من مجالات الخبرة.

دخلت الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الصين وبريطانيا عقدها الثاني، ويعتقد أن في إطار تلك المبادرات سيفتح البلدان فصلا جديدا للعلاقات الثنائية بينهما.

 

 تقرير خاص: زيارة الرئيس الصيني المرتقبة تفتح فصلا جديدا في العلاقات الصينية-البريطانية وترسي نموذجا للتعاون الدولي

تقرير خاص: زيارة الرئيس الصيني المرتقبة تفتح فصلا جديدا في العلاقات الصينية-البريطانية وترسي نموذجا للتعاون الدولي>>>

 زيارة شي لبريطانيا تبشر بعصر ذهبي فى العلاقات بين الصين وبريطانيا

سيقوم الرئيس الصيني شي جين بينغ بأول زيارة دولة له للمملكة المتحدة اعتبارا من 19 إلى 23 اكتوبر الجاري>>>

 
(زيارة شي لبريطانيا) مقابلة خاصة: توني بلير: بريطانيا تنوى أن تكون "أفضل شريك غربي" للصين
(زيارة شي إلى بريطانيا) مقالة خاصة: التبادلات الثقافية بين موطني شكسبير وكونفوشيوس تتنامي بخطى لا يمكن إيقافها
اكاديمي بريطاني: زيارة شي لبريطانيا بداية عصر ذهبي فى العلاقات البريطانية-الصينية
زيارة شي لبريطانيا تبشر بعصر ذهبي فى العلاقات بين الصين وبريطانيا
الصين وبريطانيا ستحققان نتائج وافرة فى زيارة شي
صور شينخوا الأسبوعية للعالم
صور شينخوا الأسبوعية للعالم
افتتاح الدورة الأولى للألعاب الصينية للشباب في فوتشو
افتتاح الدورة الأولى للألعاب الصينية للشباب في فوتشو
معرض هيوستن للطيران يشهد مشاهد "الهجوم على بيرل هاربر"
معرض هيوستن للطيران يشهد مشاهد "الهجوم على بيرل هاربر"
الأعلام الصينية والبريطانية تعلق في شوارع لندن
الأعلام الصينية والبريطانية تعلق في شوارع لندن
التمساح يصبح صديق الناس في كوستا ريكا
التمساح يصبح صديق الناس في كوستا ريكا
فنانة تحول وجوه الناس إلى الشخصيات الكرتونية باستخدام الماكياج
فنانة تحول وجوه الناس إلى الشخصيات الكرتونية باستخدام الماكياج
القطط في الأواني الزجاجية
القطط في الأواني الزجاجية
الشباب الصينيون يقيمون حفل الزفاف وفقا لطريقة "أسرة هان"
الشباب الصينيون يقيمون حفل الزفاف وفقا لطريقة "أسرة هان"
العودة إلى القمة
الصفحة الاولى الصين الشرق الاوسط الصين والعالم العربي العالم الاقتصاد الثقافة والتعليم العلوم الصحة
السياحة والبيئة الرياضة أهم الموضوعات الموضوعات الخاصة التقارير والتحليلات الصور مؤتمر صحفي للخارجية
arabic.news.cn

(زيارة شي لبريطانيا) تقرير إخباري: بريطانيا تعول على براعة الصين في البنية التحتية لدفع التعاون الاقتصادي بين البلدين

新华社 | 2015-10-19 02:22:48

بكين 18 أكتوبر 2015 (شينخوا) اكتسبت العلاقات الاقتصادية بين الصين وبريطانيا على مدار الأعوام الماضية قوة متزايدة. وستستمر القوة الدافعة لتلك العلاقات في ظل تعهد القوتين العظميين بتعزيز التعاون في البنية التحتية من أجل بدء "العصر الذهبي" للعلاقات الثنائية.

وفي ظل الزيارة المرتقبة التي سيقوم بها الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى بريطانيا أعلن وزير المالية البريطاني جورج اوزبورن خلال المؤتمر السنوي لحزب المحافظين في أكتوبر أن الحكومة ستقوم بالتركيز على مشروعات البنية التحتية مثل خطوط السكك الحديدية ومحطات الكهرباء خلال الأعوام القادمة.

وفي حين تلائم قوة الصين المعروفة في قطاع البنية التحتية احتياجات بريطانيا، سيصبح التعاون بين الجانبين دون شك مرحلة ارتقاء جديدة للعلاقات الثنائية.

- الصين كعامل تغيير اللعبة:

تحتاج البنية التحتية في بريطانيا حاليا للإصلاح والبناء بشدة. وتحتاج بريطانيا لبناء طرق جديدة وسكك حديدية وطرق سريعة وزيادة القدرة الاستيعابية للمطارات وتأمين إمدادات الطاقة.

في الوقت نفسه قامت الحكومة البريطانية بصياغة "محرك الشمال" وهو اقتراح لتعزيز النمو الاقتصادي في شمال انجلترا يشمل إجراء تحسينات على خطوط النقل والاستثمار في العلوم والإبداع.

ووصفت الحكومة تحسين البنية التحتية بالقوة الدافعة للنمو الاقتصادي. وبعد عقود من التنمية التقدمية أصبحت الشركات الصينية قوة عالمية هامة في مجال استثمارات وبناء البنية التحتية العالمية.

وذكر تقرير أعلنته مؤخرا مؤسسة بينسنت ماسونس للخدمات القانونية ومقرها لندن أن "الشركات الصينية تمتلك قدرات هامة وسجلات بارزة في بناء المطارات والسكك الحديدية ومعالجة المياه وطاقة الرياح البحرية ومحطات الطاقة النووية وغيرها من المشروعات".

وأضاف التقرير أن داخل قطاعات البنية التحتية والعقارات يمكن للشركات الصينية والبريطانية أن تتكامل مع بعضها البعض.

وقال جيري جريمستون رئيس شركة (ستاندرد لايف) التي تعد واحدة من كبرى شركات التأمين البريطانية "اعتقد أن الأمور الأكثر وضوحا بعد ذلك ستكون الاستثمارات الصينية في البنية التحتية البريطانية" مثل صناعة الطاقة النووية ونظام السكك الحديدية فائقة السرعة.

وفي حقيقة الأمر ضرب البلدان مثالا جيدا في التعاون في مجال البنية التحتية مع توسيع الشركات الصينية مشاركتها في مشروعات البنية التحتية في بريطانيا.

وفي عام 2013 أعلنت بريطانيا أن مجموعة بكين للهندسة المعمارية ستشارك في توسيع مطار مانشستر وهو ثالث أكثر مطارات بريطانيا ازدحاما من حيث عدد الركاب.

وبفضل الشهرة العالمية للقدرات الصينية في بناء السكك الحديدية فائقة السرعة، حثت بريطانيا الشركات والمؤسسات المالية في الصين على المشاركة في مشروع اتش اس2 للسكك الحديدية.

وتم اختيار شركة هارور الصينية الهندسية لبناء جدار بطول ستة أميال لأول محطة للطاقة المائية في خليج سوانسي ببريطانيا في شهر يونيو.

وخلال زيارة الصين أكد أوزبورن على أن الحكومة البريطانية متحمسة للاستثمارات الصينية وأنه لا توجد دولة في الغرب منفتحة للاستثمارات الصينية مثل بريطانيا.

وقال ريتشارد لودي رئيس قطاع البنية التحتية الدولية في مؤسسة بينسنت ماسونس "نتوقع من الصين استثمار أكثر من 100 مليار جنيه استرليني(حوالي 153 مليار دولار أمريكي) في البنية التحتية لبريطانيا خلال العقد القادم"، وأضاف أن هذا المستوى من الاستثمار من الصين لن يساعد فقط في تحديث البنية التحتية العتيقة والمتهالكة لبريطانيا فقط ورفعها للمستويات العالمية وانما قد يساعد أيضا في أن يؤدي لتحول في قطاع البنية التحتية في بريطانيا.

- الحزام، الطريق، البنك الآسيوي لاستثمارات البنية التحتية:

قال أوزبورن في مقال "لابد أن تشجع بريطانيا نهضة الصين، ونحن نرغب في علاقة ذهبية مع الصين تساعد في خلق عقد ذهبي لبلدنا. إنها فرصة لا يجب على بريطانيا تفويتها. ببساطة نرغب في جعل بريطانيا أفضل شريك للصين في الغرب".

وفي بريطانيا تعد مبادرة الحزام والطريق التي اقترحتها بكين والبنك الآسيوي لاستثمارات البنية التحتية من الخيارات الجيدة لتعزيز العلاقات مع الصين.

وقال أوزبورن إن بريطانيا هي أول اقتصاد كبير في الغرب يشارك الصين في آليات التمويل المقترحة. وقال إن تلك الخطوة ستخلق "فرصة بلا منازع لبريطانيا وآسيا لتحقيق الاستثمار والنمو معا".

وقالت السفيرة البريطانية لدى الصين باربرا جانيت وودورد إن بلادها مسرورة للانضمام للبنك نظرا لأن بريطانيا ترغب في مشاركة خبرتها التقنية مع آسيا التي تحتاج لتعزيز زيادة الاستثمارات والبنية التحتية.

وأضافت أن تعزيز تنمية البنية التحتية في آسيا لا يحفز الاقتصاد في المنطقة فقط وانما يخدم أيضا الانتعاش الاقتصادي العالمي.

وقال جيم اونيل المسؤول عن تعزيز البنية التحتية وتحسين سياسة المنافسة في بريطانيا إن الانضمام للبنك الآسيوي لاستثمارات البنية التحتية أمر شديد الأهمية لبلده في سياق بناء علاقة أوثق مع الصين وآسيا.

كما أن بريطانيا ملتزمة بالتعاون مع الصين في مبادرة الحزام والطريق وخطط جذب رأس المال الصيني للمساعدة في برنامج إنعاش الاقتصاد.

تهدف مبادرة الحزام والطريق التي أعلنها الرئيس الصيني في عام 2013 إلى تعزيز الربط والتعاون والرخاء المشترك على طول الممرات التجارية البرية والبحرية القديمة.

وقالت امبر رود وزيرة الدولة البريطانية للطاقة والتغير المناخي "تبدو مبادرة الحزام والطريق صحيحة تماما للاستثمارات الجيدة في البنية التحتية، ونحن نشارك في هذا الطموح من أجل التأكد من توفر البنية التحتية. إنها طريقة جيدة للوصول لجميع السكان والمساعدة في انتشال الجميع من الفقر".

وقال جريمستون إن مبادرة الحزام والطريق والبنك الآسيوي لاستثمارات البنية التحتية هي أفكار متميزة تفتح نموذجا للتبادل التجاري بين بلدان العالم، ويمكن لبريطانيا أن تلعب دورا هاما في التمويل والخدمات المتخصصة وغيرها من مجالات الخبرة.

دخلت الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الصين وبريطانيا عقدها الثاني، ويعتقد أن في إطار تلك المبادرات سيفتح البلدان فصلا جديدا للعلاقات الثنائية بينهما.

 

 تقرير خاص: زيارة الرئيس الصيني المرتقبة تفتح فصلا جديدا في العلاقات الصينية-البريطانية وترسي نموذجا للتعاون الدولي

تقرير خاص: زيارة الرئيس الصيني المرتقبة تفتح فصلا جديدا في العلاقات الصينية-البريطانية وترسي نموذجا للتعاون الدولي>>>

 زيارة شي لبريطانيا تبشر بعصر ذهبي فى العلاقات بين الصين وبريطانيا

سيقوم الرئيس الصيني شي جين بينغ بأول زيارة دولة له للمملكة المتحدة اعتبارا من 19 إلى 23 اكتوبر الجاري>>>

الأخبار المتعلقة

الصور

010020070790000000000000011101441347256061